لم اكن دوما اشغل منصب إداري، وانما مررت في حياتي المهنية بالكثير من الوظائف بدء بوظيفة
مدرس للمرحلة الابتدائية في عام 1980 حتى بلغت علصب مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام
البيئي عام 2004 وتم إحالتي للتقاعد في يونيو2014.
وخلال رحلتي الطويلة والتي امذف ت 34 سنة، تقلبت بين الكثير من الوظائف والمشاكل الإدارية،
وقابلت العديد من المسؤولين، وتعلمت ترنهم الكثير من الأمور، وتم تهميشي من وظيفتي عدة مرات
وذلك لم يكن لأسباب مهنية وانما كانت بسبب اختلاف في وجهات النظر، وأخيرا تم إحالتي للتقاعد
التعسفى، وذلك لأسباب لخصها المسؤول التنفيذى الذى قال بكل شفافية عندما سالته عن أسباب
دح ع ٠ ٠
إحالتي للتقاعد: لا استطيع السيطرة عليك والتحكم فيك، شخصيتك اقوى من شخصيتي، والناس
تعرفك أنت ولا تعرفني، وأنت تغطي علي إعلاميا ٠ لنلك تم إلفاع الإدارة التي كنت أنا مسؤول عليها
حتى لا يكون لدي حجة ح فطمت أنه هكن ا تدار المؤسسات الحكومية في أوطاننا ٠
ولم أكن نادئا قط على كل ما حدث، وانما أشعر أن كل الأحداث التي عشتها زادتني قوة إرادة
وتحمل، وتعلمت منها الكثير، ليس ذلك فحسب وانما درست وارتقيت علثا، ولم أكتفي بالدكتوراه
وانما بعد الدكتوراه أخذت شهادة مدرب محترف وعملت في هذا المجال بصورة رسمية ترنن التقاعد
ولهذا السيدبفتحت شر كة خاصة ذعضخدكلء هذه الأمورر