رسائل خالدة

الحط لله الدي برعمته تئم الصالحات، واههد ال لا ال* !لا الله وحده لا هريك له، واههد ال عمنا عدا ورسوله وصفيه وحليله، الي الوصالة وللع الأمالأ ومع الأمة وتوكها على ؛لححة اليصا* ليلها كهارها لا يرع عها الا هالك، رش للنه طيه وض آل* وصحم اشمس، ورضي ق ص كل ص تع ت وعمل لها!ل بوم الدش، وعا معهم لعفوك ورضاك،ا ارحم الراشمى. امابعد: !ل التارعح الإسلامي ض* مرصائل حالدة لا تزال حاضرة لي الوحداى حتى اليوم، لس لنو؛ كلماتها وعاراتها، ولا لأملودها اللاعي الراقي واى كادت كدلك، لاعا لما تجعده مى قوة اراد؛ وهحاعة الأمرا* والنادة العلمى الدس صاعواتلك الكى والرسائل، اوحطتها الأصم الكريمة، وما كاى لم مى هية لي قلون الأعدا*، عيث اصح هؤلا* الأطا* يرتعبرل مى كقهم ورصائلهم، ويمهسول لها الف حساب- يتعس هدا الكتان عفرات الرتجاثل شمعئها ض هلول كى العثرة والتارلح، نعالية مها رسائل رسول صش لاه عليه وسلم الي لعثها إل ملوك العالم وللى امرا. وردما. الدول حول الجريرة العرب لدعوهم ليها الى الإسلام، وكا(ت هده الرسائل المرية الفريغة طليعة الدعو؛ الإملايية الماهرة الي مرعاى ما ملات ارحا* الدنيا، وكقت للإسلام الصر المؤور والفتع اض(١). اورتجانله صش الله طي* وملم للى ملوك وادوا* واقيال اليس لد هوهم بها للى لاصلام وما حرته تلك الرصالل ض دروس تيمة ى نظيم الركاة والصدئة والحرية وتلكيد على اهمة الطائ لله ولرسوله، مما يودي لل صعط الهلع ولظامه، ورسالته صلى اش٠ عليه وصلم الى لعارى تجراى يدعوهم بها للى الاصلام، ورمالته رد على رصالة مسيلمة الكدان لعه الله. والرمائل الي كاوت ٠هه حليفة رصرل الله الو لكر الصديق والغاروق عمر بن الحطاب رض لثه عها وقاد؛ حيوههما ي حرون الردة واتوحات العراق والمغرق والغام ومصر والي ليها دروس وعر وعظات وامئن ثحئدى، وشاعل تر الطريق امام اللمش محو الهدى والحر والرهاد، والأحرى تحوي الرسائل الي همعثها الأمرا* والئاد؛ اتلمجن الى اعدائهم لستعرضهاحسإتدلها التارض ولعداها ثمرمالة صيف ل اللول حالد همن الوليد إلى هرمر ملك يارس، ورمالة المثى ثمى حارثة الى كدرى، ورصالة امر المؤس معاوية ض الى سفيال للى لطش الثاني ئيعر الروم، ورصالة هاروى الرهيد إلى لنغور ملك الروم، ورمالة يوصد لى تاهش الى الغودعو السادمى ملك ئغتالة، ورمالة يعنون المرر للى الغودعو الغامى ملك نفئالة، ورمالة اللطاف مليماى اسوني رد على رصالة ملك يردعا واسوا الأول.