امتازت " قناديل" لحسين حلمي شاكر بح س خاص
في اختيار العناوين، فجعلت من رسالتها منهج ا في تش كلها،
فجاءت مرآة تعكس رؤيتها، وع بّت بدلالة مم يزة عن " ثنائية
الأنا والآخر " في نصوصها .
البحث عن الحب والأمن والقيم شغلها في حروفها المك ثفة
ح د الرمز ية الزائدة عن اللزوم أحيانا لتضيء الحياة قناديل لا
عتمة بعدها، والحاجةة الماسةة للسةكينة كانةت أول وآخةر
حاجاتها، فلم تخرج من كنفه، ولم ترغب بأمر سواه .
هذه الفكرة المل حة بقةوة تبّزهةا عنةاوين النصةوص، التةي
حملتها دلالات كثةةة، فةا تكةاد تخةرج إدراكةات العقةل
البشري عن الانطباعات التي هي إدراكات حسية وعاطفية
وانفعالية، وكةل هةذه الإدراكةات تشةة إليهةا مجموعةات
العناوين : " مامح، أضواء، هوى، محاكاة ". المامح في إدراكها الحسي، وأضواء تعكس صةورة الحةس،
والهوى في الصورة العاطفية لخيال الكاتب،