اشك في أن الحداثة اليوم أصبحت من ضرورات وجودنا وإدراكنا لمتغيرات هذاا
الواقع العديدة، فالكثير من هاه المتغيرات حملت في شكلها نبض الإبداع، ولمذا كانذت
الحداثة في أصلها الحقيقي انفتاح على التجريب بعد فضائها الكلامي العائم،وتنظيراتها
المتعددة التي أضاعت فهمنا للكثير من الرؤى والمفذاتي النيذية، ومذا كذان لنذا إلا أن
نهتدي بأراء نقاد الحداثة وشعرائها، الاين يدركون اليوم كم الحاجة ماسذة للللذو
برؤى مقاربة لمفهوم الحداثة في واقعه المتغير وحقيقته اللامتناهية.
ولم نجد أفضل من حوار كبار الشلييات النقدية والشذعرية في أفقنذا العربذي، أي
الشلييات المبدعة شعراً والمؤثرة نقداً، وأعني المؤثرة نقداً ليست الشلييات المكثذرة
مذن الذدر اسذات النقديذة، لكذن الشليذيات الذتي حققذت قفذ ة نوعيذة في الذرؤى
والمنظورات المتطورة والانفتاح على التجريب. وهاا يعني غنى الحذوار المكتسذب مذن
خلال هاه الشلييات وقيمته في تغيير الكثير من مفاهيمنذا السذائدة المغلو ذة حذول
ميطل الحداثة؟ وما إلى ذلك من ميطلحات رديفة) الأدبية- الرؤيذا – الشذعرية (؛
ولا بد من خلال متابعة هاه الآراء اكتساب رؤية معرفية جديدة تغني رؤانا ومنظوراتنا
المتغيرة.
- التغطية
- صفحة عنوان الكتاب
- صفحة حقوق التأليف والنشر
- فهرس المحتويات
- الإهداء
- مقدمة
- ١- حوار مع الناقد والشاعر الوري أدونيس
- ٢— حوار مع الناقد والشاعر العراقى علي جعفر العلاق
- ٣— حوار مع الشاعر والناقد العراقي حميد معيد
- ٤— حوار مع الناقد والشاعر العراقي فاضل العزاوي،