لكك الحمكد ربنكا ولكك الشككر والعرفكان، وقكد يسكرت لنكا تكدبر منهجكك القكويم
ووضعتنا في صورة الاولين والآخكرين ، وبينكت لنكا كيكف يكيكدون ويمككرون ،
وبعثت فينا ومنا رسولك الأمين فبلغ الرسالة وادى الامانكة ونصكا الامكة وتركنكا
على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها الا هالك. فما زلنا علكى هديكه
نرفع اكف الضراعة اليك.
.. ومنذ آدم عليه السلام كانت المواجهكة مسكتمرة بكين الحكق والباطكل ق تتوقكف
ابكدا، رغكم مكا جكاء بكه الانبيكاء والرسكل، يبلغكون مكنهج الكرحمن الكذي اراده الله
طريقا للعالمين، فرغم دعوة نوح عليه السلام قومه لاكثكر مكن 450 عامكا الا ان
ثمرة دعوته ق تتجاوز من رككب معكه في السكفينة ، ورغكم دعكوات هكود وصكالح
ولوط وشعيب وابراهيم وموسى وعيسى فلم يقم للمؤمنين قائمة يعتد بها بسكبب
المواجهة العنيفة لدعوة الحق، وحتى بعكد الرسكالة الخاتمكة وبعثكة سكيد المرسكلين
محمد صكلى الله عليكه وسكلم ، ومكا تعكر ض لكه مكن جحكود قبائكل قومكه والعكرب ،
حتى كانت الهجرة. .وكان الفتا. .واقامة الدولة الاسلامية وفي اقل من عقود ثلاث، استطاعت الدولة الاسكلامية فكتا عكاق الأمكس بعكد ان
هزمككت دولككر فككارس والككروم ، وعككبرت اوروبككا سككنة 2656 حيككث صككارت ادرنككة
حاضرتها، وامتدت من بحكر اةكة إلى نهكر الطونكة في بلغاريكا ومقكدونيا وتسكاليا
وتراقيا. .ثم إلى الادرياتيك ثكم القسكطنطينية والبانيكا والبوسكنة و الصكرب والمجكر
حتى وقفت الجيوش على ابواب فينا.