رسائل هادفة لمعالجة قضايا عراقية ساخنة

للذين لا يعرفونني فانا مواطن عواقي كودي ولدت في محافظن (لواء) السليمانين عام 1951م وعشت منذ صباي في بغداد في كنف والدي ان كان ضابطا في الجيش العراقي وقد شاولن في حرب فلسطين عام 1948 ضمن القوات العواقين وجرح في احد معاركها. وكان ساو حياتي ضمن محاور التقلبات البياسيين والانقلابات والثووات المتعددة التي اعقبت ثورة 14 تموز عام 1958 والتي امتدت حتى يومنا هذا. وقد شاركت لفي عدد من الحووب وكانت اطولها الحوب العراقين ا الإيوانين التي امتدت من عام 1980-1988 وقد جوحت فيها لاكثر من مرة (ثمانين مرات). ثم عشت مواقف صعبن خلال حوبي 1991 و2003. ومن الناحين اكياسين لم انتم في حياض لأى <ب او حركن سباسبن. وتدوج يالرتب والمناصب بالرغم من كونى مستقل يسبب مهنتى الوطيقين. وعندما سعت السلطن الأميركين في العراق لتشكيل قوات ملحن عراقين جديدة وفق قراو الحاكعم المدني الأميركي (بول بريمر) بوقم 91 في 7 حزيران 2003. ان دعيت وعدد من الضباط وكنت برتبن لواء وكن ضمن سلاح الدروع. وكان اخر منصب لي لفي الجيش السابق رئيس الهيغن العلمين في جامعن ابكر للدراسات المسكرين العليا. ولكوني غير منتمي لحزب البعث وكردي القومين حاولت جاهدا فني كل الاتجاهات ان اسعى توضيح حقائق شوشتها بشدة خصائص التطرلف الفكري واللوكي الفالبن على مجتمعنا العراقي بكل مكوناته. ان عملت على توضيج حقيقن ان الجيش العراهى وضمنه موات الحرس الجبهووى ص موات مهنين ولم تكن موات بشن صدامين او موات بقيادات سنين تضطهد مكونات مجتمعين معينن؛ ان ما جري هو سياسات دكتاتورين ليس الا. كاي نهج دكتاتوري بغيض. ذات الوقت بذلت قصاري جهودي من اجل اعادة يناء موات جيشنا كقوات مهنين وطنين تخدم الآمن الوطنى العراقى باخلاص بعيدا عن اتوجهات اببامبز. مما جعلني في موضع العتب من اطراف عديدة ومتناقضن سياسيا كانت ولازالت تشكل مقومات النظام السياسي العراقي ما بعد مرحلن التغيير عام 2003. كل ذلك اقحمني فني اوضاع صعبن ومعقدة جدا خلال مدة خدمني الجديدة كقائد للغرقن الرابعن والمسوولن عن المحافظات (تكريت — كركوك — الليمانين — ديالى - اوبيل) حتى اضطررت الى تركها.