حتى لا تضيع الحقيقة

حتى لا تضيع الحقيقة

So that the truth is not lost final on March 29 2014

وعبد الملك الياسين عربي من العراق من مواليد عام 1924 عمل في سلك التعليم لفترة تجاوزت ربع القرن مدرساً ومفتشاً ومديراً للتعليم الثانوي ومديراً عاماً لتربية بغداد ومستشاراً ثقافياً للسفارة العراقية بلندن ثم للسفارة العراقية بالجزائر. إنتقل الى وزارة الخارجية حيث عمل في السلك الدبلوماسي سفيراً لدى أفغانستان ثم الجزائر ثم لندن ثم إيران على عهد الشاه ثم الجمهورية الاسلامية ثم تونس فالمملكة العربية السعودية ، كما عمل وكيلاً لوزارة الخارجية لمرتين أولهما بين عامي 1976 – 1978 والثانية بين عامي 11981 – 1983 وعمل ممثلاً دائماً للعراق في جامعة الدول العربية وممثلاً دائماً في منظمة المؤتمر الاسلامي. تقاعد عن العمل الوظيفي بموجب السن القانوني في بداية عام 1988 وبعدها إنتخب عضواً في اللجنة الاستشارية المرتبطة بمكتب السيد رئيس الجمهورية صدام حسين ثم أعيد للخدمة مرة أخرى بدرجة خاصة رئيساً لديوان المجلس الوطني عام 1999 وأخيراً أعيد الى التقاعد في نيسان 2004 بناءاً على طلبه بعد الاحتلال الاجنبي للعراق.
  • التغطية
  • صفحة عنوان الكتاب
  • صفحة حقوق التأليف والنشر
  • المحتوى
  • توضيح
  • إهداء
  • مقدمة
  • شكر وامتنان
  • المحطة الأولى النشأة والتكوين
  • المحطة الثانية - ١٤ تموز ١٩٥٨ - شباط ١٩٦٣
  • المحطة الثالثة - ٨ شباط ١٩٦٣ - أذار ١٩٦٤
  • الححطة الرادعة جحزائر آذار ١٩٦٤ كانون الأول ١٩٦٥
  • الححطة الخامسة دلوان وزارة الترددة آدا ١٩٦٦ - كانون الثانى ١٩٦٩
  • المحطة السادسة - ديوان وزارة الخارجية كانون الثانى ١٩٦٩ - شباط.١٩٧
  • المحطة السادعة أففننستنان - شداط.١٩٧ - تشرين الأول ١٩٧١
  • المحطة الثامنة الحزائو ٢٣ تشردن الئئاتى ١٩٧١ - ١٢ ديسمبر ١٩٧٤
  • الححطة التاسعة لندن شداط ١٩٧٥ - تموز ١٩٧٦
  • الححطة العاشر - دلوان وزارة الخانة تموز ١٩٧٦ -تموز ١٩٧٨
  • المحطة الحادلة عشر - الران من غطرسة الشاه الى عناد الخمينى ١٩٧٨ - ١٩٧٩
  • المحطة الثانى عشر - تونس وجامعة الدول العربية -١٩٧٩-١٩٨١
  • المحطة الثالثة ششرة' - فى بغداد - وكدل وزارة الخارجية كانون الثانى ١٩٨١- تموز ١٩٨٣
  • المحطة الرابعة عشر - السعودية أيلول ١٩٨٣ - كانون الأول ٩٨١٧
  • المحطة الخامسة عشرة - تقاعد نائم -عودة نائم تقاعد كانون الثانى ١٩٨٨ " نيسان ٢٠٠٤
  • الساتمة
  • الملاحق

Materias

    SUSCRÍBASE A NUESTRO BOLETÍN

    Al suscribirse, acepta nuestra Politica de Privacidad