أضواء-على-الحركات-الإسلامية

اصبحت دراسة الظاهرة الإسلامية‘ بجانبها السياسي والحركي بشكل خاص محط إهتمام وعناية الكثير من الباحثين ومراكز الدراسات بل أصبحت محط إهتمام الدول وعلى كافة الأصعدة المحلية والإقليمية والدولية’. بعد أن أصبحت هذه الحركات والجماعات الإسلامية لاعباً أساسياً وفاعلأ يؤثر بقوة على أمن وإستثرار وإزدهار المجتمعات والدول. سنتناول في بحثنا الحركات الإسلامية السياسية والمسلحة التي ظهرت في القرن العشرين، يعود تاريخ تأسيس الجماعات والحركات الإسلامية إلى الثلث الأول من القرن العاضي عبر تأسيس حركة الإخوان المسلمين في مصر والتي سرعان ما عمت وانتشرت كتجربة في الكثير م٠ن بلدان العالم العربي في المرحلة الأولى، ومن ثم في العالم الإسلامي في المرحلة اللاحقة، لقد عانت بلدان العالم الإسلامي وبشكل عام ظروفأ سياسية وإجتماعية صعبة حفزت علماء المسلمين بالقيام بالتصدي لهذه الأوضاع وبالتالي تراسهم قوى سياسية إسلامية تجاوزت المهام وواجبات الدعوة الشرعية’ في كثير من الأحيان لنطرح برنامج عمل سياسي يستند على الشريعة فيما يخمن حاكمية لله تعالى، ثم توالت السنون حيث تعرضت الأمة الإسلامية لظروف قاهرة، لقد فرضت قوى الإستعحدار سيطرتها على دول وشعوب العالم العربي والإسلامي والتي آلت إلى مجيء حكام مارسوا أبشع أنواع الظلم بحق شعوبهم وقادوا هذه الشعوب من خلال نظريات حكم لبراليهاً، ماركسيهاً أو فوميهاً لم تساعد في حل ما تعاني به الشعوب المسلمة من بؤس وظلم مما أنتج كم كبير من التيارات الإسلامية الغير تقليدية والتي تعتمد الخطاب السياسي الإسلامي بشقيه المعتدل إجتماعية صعبة’ حفزت علماء المسلمين بالقيام بالتصدي لهذه الأوضاع وبالتالي تراسهم قوى سياسيهاً إسا حيفاً تجاوزت المهام وواجبات الدعوة الشرعية’ في كثير حن الأحيان لتطرح برنامج عمل سياسي يستند على الشريعة فيما ببخعى حاكمية لله تعالى، ثم توالت السنون حيث تعرضت الأمة الإسلامجبة لظروف قاهرة، لقد فرضت قوى الإستعمار سيطرتها على دول وشعوب العالم العربي والإسلامي والتي آلت إلى مجيء حكام مارسوا أبشع أنواع الظلم بحق شعوبهم وقادوا هذه الشعوب من خلال نظريات حكم لبرالية، ماركسببة أو قومية لم تساعد في حل ما تعاني به الشعوب المسلمة من بؤس وظلم مما أنتج كم كبير من التيارات الإسا صبة الغير تقببدية والتي تعتمد الخطاب السياسي الإسلامي بشقبه المعتدل والمتشدد منهجاً لعملهم.